الزواج المبكر Options
الزواج المبكر Options
Blog Article
توجد عدة أسباب تؤدي إلى الزواج المُبكّر، ومن أبرزها ما يأتي:[٤]
تظهر الآثار النفسية للزواج المُبكّر على الفتاة نتيجة فقدانها لحنان ورعاية الوالدين وفرصة العيش والاستمتاع بمرحلة الطفولة، حيثث تتعدّد المسؤوليات في الحياة الزوجية ممّا يؤدّي إلى تعرّضها للضغط لعدم تفهّمها طبيعة العلاقة الزوجية، فتظهر عليها بعض الآثار النفسيّة؛ كاضطرابات في العلاقة الزوجية نتيجة الخوف، وقد تحتاج إلى تدخّل طبي في بعض الحالات.[١٢]
-ومنها: قد يصيب نفسها شيء من التعقيد والسخط على كل من حولها، ولا شك أن الولي يتحمل قسطه من هذه النتائج والآثام بسبب تأخيره تزويجها.
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
الرئيسية الافتتاحية أول الكلام سياسة مجتمع اقتصاد عربي ودولي رأي ثقافة وفنون المزيد
الزواج المبكر شدة الرغبة في الجنس في مرحلة المراهقة وكيفية السيطرة عليها ...
يمكن تحديد أهم الآثار الاقتصادية للزواج المبكر بالاتي:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: مرحبا بك ابننا الفاضل في موقعك، ونشكر لك الاهتمام والسؤال، ونسأل الله أن يقدر لك الخير، وأن يسعدك بالحلال، وأن يحقق لنا ولكم في طاعته سبحانه. لا شك أن للزواج المبكر فوائد عظيمة، وهو الذي كانت عليه الأمة حتى جثا على صدرها المستعمر البغيض فأفقدها كثيرا من مميزاتها، ولم تظهر بدعة تأخير الزواج إلا بعد التأثر بثقافة الغالب الغازي، وإذا كان أهل الكفر قد أباحوا لأنفسهم الفواحش فماذا يفعل المسلم الذي حرم دينه الفواحش.
إن الزواج فطرة الإنسان السليم، وسنة الأنبياء نور الإمارات الذين دعوا إليها واندبوا أتباعهم إلى الأخذ بها، فمن التزم بها سار على سيرة الانبياء ومن اعرض عنها تخلى عن نهج النبوة وسنن الأنبياء.
في بعض المجتمعات، يُنظر إلى الزواج في سن مبكرة كوسيلة للحفاظ على شرف العائلة أو تجنب العلاقات غير المشروعة.
على الأطفال: الأطفال الذين يولدون لأمهات صغيرات في السن يكونون أكثر عرضة للمشاكل الصحية وسوء التغذية.
أولا: آثار نور الزواج المبكر من الناحية الاجتماعية والنفسية
الزواج المبكر من أكثر الظواهر شيوعاً في البلدان الفقيرة، فما عواقب ذلك! :
يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد يكون الزوج هو الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الفتاة من الذهاب إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]